يَا مَعشُر العَشّاق قُولْوا ليِ
كَيّفَ أَسَتَفِيقُ مَنْ مَس الجُنونِ بِحُبهِ
فَأَنَا مُغرمةَ بِعشقِه
هَائِمةَ بِعنّيهِ .. مُتيَمة بِه
وَحَدهُ مَنْ عَلى الفَكرِ سَيّطر
وَ طَغَى عَلىَ كُل مَا حَولي ِ
يَا أَنْت َ..!
اَيَعقلُ أَنْي جُننتَ بِكَ ..!
أَصَبَحَتُ هَائِمه فِى قُلوبِ السَطورِ
أَبَحثُ عَنكَ بَين الَحٌضور
اَبَحثُ عَنكَ فِي كُل الأَزمانِ
فِي قِصَص العُشّاق وَ كُتبِ الحُبِ المنسية
فَ اقِتربِ يَا عُطر الَروح الي ّ
فَـَ فَي صَدريِ عَاطفةٌ
أكَبر مِن عَواطِف العٌشّاقِ فِي عِشقهمِ
وَ فٍي عَقليِ خَمر الغَرام
لآ يَفهَمه السٌكارىَ فِي سُكرهِم
إقَترب رويدَاً رويَداً .. وَ اسَقنِي
خَمره الحٌبِ وَدفء الهمَسآآت
وَ اكَتُبنيِ بِخَمر شِفَاهَكَ عِشقَآ لآ يَنتَهيِ تَاريخـه
رنا (وردة الجاردينيا )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق