أوَّاآهُ مَا أَصْعَبَ الحَنِينٌ وَالشَّوْقُ إِلَيْهِ
مَنْ يَخْبَرُهُ بِأَنّ الحَياةُ بِدُونِهِ أَوَرْآقَ بَاكِيَة
صَارِخَةَ فَلآ هَمسآتٍ لِيْ بِدُونِهِ
مَنْ يَخْبَرُهُ بِأَنْي لآزِلْتَ آعَشْقُ حُروفِ آسِمهُ أَلآبْجَديَّة
مَنْ يَخْبَرُهُ عَنْ إشْتِيَاقيِ..أَهَآتِي تَّنْهِيدَاتِي وَأَنِينيٍ
عَنْ أَمَلْيِ .. عنّكَ يَا سيِّد أَحْلامِي
أَيُّهَا المتَوَسَّدَ يِعُروقِ دَمَي السَّاكِنُ هُنَا يِصدْريِ
هَا أَنَا هُنا مَا زِلتُ أنْتَظرْكَ
كَيّ تُدَثَّرَنيِ بَيْنَ أَضْلاَعٌ صَدرْكَ
وَتَحتَويِ وَهَجْ قَلْبِي بِعشَقْ نَبْضكَ
وَتَرويَ عَطشِي بِماءِ صوتِكْ
فَوحُدكْ أنَتْ منْ أَعَشقُك َ
رنا (وردة الجاردينيا )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق